في الحوار العراقي الذي جرى تحت عنوان “ملتقى أربيل – النجف” وشارك فيه عدد من الشخصيات الدينية والأكاديمية والإعلامية والثقافية والسياسية وبرلمانيون كورد، كان كل كلام الضيوف القادمين من النجف وحوارهم وتحليلاتهم متأثراً بالتظاهرات الحالية التي تشهدها بغداد والمناطق الشيعية في العراق
يأتي قرار المحكمة الاتحادية بشأن برلمان كوردستان وسط عدد من المشاكل الأخرى في كوردستان والعراق ، وتفاقم الانقسامات الداخلية ، وتزايد الانتقادات الخارجية لكوردستان ، وعودة التهديدات الأمنية بحجة وجود قوات المعارضة الكوردية